أعلنت دبی خلال العام ٢٠١٣ عن رؤیتها لتکون عاصمه للاقتصاد الإسلامی. فالمبادئ الإسلامیه تلعب دوراً أساسیا ً الیوم فی بیئه الأعمال العالمیه، حیث بلغ حجم الاقتصاد الإسلامی حوالی ٢.٣ تریلیون دولار أمریکی بنمو فی عدد السکان المسلمین وصل إلى ١.۶ ملیار نسمه.

ودعماً لهذه الرؤیه، تسعى غرفه تجاره وصناعه دبی من خلال احدى استراتیجیاتها إلى تعزیز ودعم نمو الاقتصاد الإسلامی عالمیاً. وتماشیاً مع هذه الاستراتیجیه وتحت رعایه کریمه من صاحب السمو الشیخ محمد بن راشد آل مکتوم، نائب رئیس الدوله رئیس مجلس الوزراء حاکم دبی –رعاه الله- أطلقت الغرفه بالتعاون مع شرکه “تومسون رویترز” القمه العالمیه للاقتصاد الإسلامی خلال العام ٢٠١٣.

وقدمت هذه القمه مفهوم الاقتصاد الإسلامی المتماسک لجمیع أفراد العالم، حیث أصبحت هذه القمه السنویه منصه لأکثر من ٢٠٠٠ شخصیه من صناع القرار وقاده الأعمال بهدف التواصل ومناقشه القضایا الهامه التی تؤثر على رکائز الاقتصاد الإسلامی السبعه وهم: التمویل الإسلامی، وصناعات الحلال، والسیاحه الحلال، والاقتصاد الرقمی الإسلامی، والفنون الإسلامیه، والمعاییر والشهادات الإسلامیه، والتعالیم الإسلامیه.

وستستضیف دبی خلال الفتره ۱۱-۱۲ أکتوبر ٢٠١۶ الدوره الثالثه من القمه العالمیه للاقتصاد الإسلامی، حیث سترکز القمه على المسؤولیه الاجتماعیه ومفهوم الأوقاف ومبادئ العمل الخیری کأساس للأنشطه التجاریه.

  • أعلنت دبی خلال العام ٢٠١٣ عن رؤیتها لتکون عاصمه للاقتصاد الإسلامی.
  • فالمبادئ الإسلامیه تلعب دوراً أساسیا ً الیوم فی بیئه الأعمال العالمیه
  • حیث بلغ حجم الاقتصاد الإسلامی حوالی٢.٣ تریلیون دولار أمریکی
  • بنمو فی عدد السکان المسلمین وصل إلى ١.۶ ملیار نسمه.

ودعماً لهذه الرؤیه، تسعى غرفه تجاره وصناعه دبی من خلال احدى استراتیجیاتها إلى تعزیز ودعم نمو الاقتصاد الإسلامی عالمیاً. وتماشیاً مع هذه الاستراتیجیه وتحت رعایه کریمه من صاحب السمو الشیخ محمد بن راشد آل مکتوم، نائب رئیس الدوله رئیس مجلس الوزراء حاکم دبی –رعاه الله- أطلقت الغرفه بالتعاون مع شرکه “تومسون رویترز” القمه العالمیه للاقتصاد الإسلامی خلال العام ٢٠١٣.

وقدمت هذه القمه مفهوم الاقتصاد الإسلامی المتماسک لجمیع أفراد العالم، حیث أصبحت هذه القمه السنویه منصه لأکثر من٢٠٠٠ شخصیه من صناع القرار وقاده الأعمال بهدف التواصل ومناقشه القضایا الهامه التی تؤثر على رکائز الاقتصاد الإسلامی السبعه وهم: التمویل الإسلامی، وصناعات الحلال، والسیاحه الحلال، والاقتصاد الرقمی الإسلامی، والفنون الإسلامیه، والمعاییر والشهادات الإسلامیه، والتعالیم الإسلامیه.

وستستضیف دبی خلال الفتره ۱۱-۱۲ أکتوبر ٢٠١۶ الدوره الثالثه من القمه العالمیه للاقتصاد الإسلامی، حیث سترکز القمه على المسؤولیه الاجتماعیه ومفهوم الأوقاف ومبادئ العمل الخیری کأساس للأنشطه التجاریه.

لا تعليق

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *